بچہ دانی کا کھلنا XNUMX سینٹی میٹر ہے۔
عملية تمدد عنق الرحم تختلف بين النساء في مراحل الولادة، فقد تجد امرأة أن عنق رحمها يتمدد إلى سنتيمتر واحد وتبدأ في الولادة في غضون ساعات قليلة. بينما قد تمر امرأة أخرى بتمدد مماثل لعنق الرحم، لكن يطول الأمر لأيام أو حتى أسابيع قبل أن تولد. هناك أيضاً حالات لا يتمدد فيها عنق الرحم إلا في اللحظات الأخيرة قبل الولادة.
أي مرحلة من المخاض تكون عند فتح الرحم 1سم؟
في البداية التحضيرية للولادة، تبدأ عملية تمدد وترقق عنق الرحم، حيث يستعد لتسهيل خروج الجنين. يبدأ تمدد العنق من سم واحد، ويستمر حتى يصل إلى 10 سم، مما يوفر المجال الكافي لمرور الجنين خلال عنق الرحم إلى العالم الخارجي.
كم يُفتح الرحم عند الولادة
عند الولادة، يتوسع عنق الرحم ليصل إلى مسافة تقارب الـ10 سنتيمترات، مما يسمح بمرور رأس الطفل إلى القناة التناسلية. هذا التوسع يحدث نتيجة لعملية تسمى المخاض، وهي تشمل إفرازات تساعد على توسيع الرحم تدريجيًا. الـ10 سنتيمترات تُعتبر المسافة الأمثل لأغلب الأطفال الذين يُولدون بصحة جيدة وبحجم كامل.
ہم گریوا کو پھیلانے کے قدرتی طریقوں کا کب سہارا لیتے ہیں؟
مع اقتراب موعد الولادة، تشعر العديد من الأمهات بالتوتر وتميل إلى البحث عن طرق لتسريع عملية المخاض. ففي بعض الظروف الطبية، قد يكون هناك حاجة للتدخل لتحفيز الولادة لاعتبارات صحية أساسية، ومن هذه الظروف:
1. تجاوز موعد الولادة المحدد بأسبوعين أو أكثر، مما يثير القلق حول صحة الجنين.
2. تسرب السائل الأمنيوسي دون بدء الانقباضات، مما يعرض الجنين للخطر.
3. الإصابة بالعدوى البكتيرية داخل الرحم، وهو ما يمكن أن يؤثر سلبًا على صحة كل من الأم والجنين.
4. نقص في مستويات السائل الأمنيوسي المحيط بالجنين، مما يحتاج إلى متابعة دقيقة وربما تدخل طبي.
5. الانفصال المبكر للمشيمة، مما يشكل خطرًا على التغذية والأكسجين الواصل إلى الجنين.
6. وضع صحي خطير للأم قد يؤثر على الجنين أو يهدد حياة الأم ذاتها.
في هذه الحالات، يمكن أن ينصح الأطباء بتحفيز الولادة لضمان سلامة الأم والجنين.
اشياء تساعد على توسع عنق الرحم
للمساعدة في تحريض المخاض بشكل طبيعي، هناك عدة طرق يمكن اتباعها لتوسيع عنق الرحم، ومن الضروري التأكيد على أهمية التشاور مع الطبيب المتابع للحمل قبل تطبيق أي من هذه الطرق لضمان سلامة الأم والجنين.
تدليك الحلمات لتوسيع عنق الرحم وتسهيل الولادة
تحريض الولادة يمكن أن يتحقق من خلال تنشيط هرمون الأوكسيتوسين الذي يلعب دورًا مهمًا في تحفيز انقباضات الرحم. هذا يمكن أن يتم عبر تدليك الحلمات، سواء باليدين أو باستخدام جهاز مضخة الحليب، حيث يُنصح بتطبيق التدليك لمدة خمس دقائق لكل ثدي.
علاج توسع عنق الرحم بالأعشاب
تتضمن الطبيعة العديد من الأعشاب التي تلعب دوراً في تسهيل الولادة، من خلال دعمها في توسيع عنق الرحم. تشمل هذه الأعشاب الزعرور الأسود والكوهوش سواء الأسود أو الأزرق، بالإضافة إلى أوراق التوت الأحمر. يبرز زيت زهرة الربيع كأحد أشهر هذه المكملات، حيث يفيد في تحضير الجسم للولادة بفعالية تشبه تأثير هرمون البروستاغلاندين، الذي يفرزه جسم المرأة لتحفيز المخاض.
يمكن العثور على زيت زهرة الربيع المسائية في الصيدليات على شكل كبسولات. هذه الكبسولات متاحة للتناول الفموي أو لوضعها بداخل المهبل قبل النوم. من المهم الانتباه إلى تجنب استخدامها في حال وجود التهابات مهبلية أو إذا كانت المشيمة منزاحة.
حبوب البابايا لتوسيع عنق الرحم
البابايا الناضجة تحتوي على مكون يُعرف باسم البابين، وهو إنزيم يمكنه المساعدة على تسهيل عملية الولادة. أما بذور هذه الفاكهة فتُستخرج من أوراق البابايا التي تحتوي على مادة اللاتكس بكثافة، مما يُمكنها من أداء دور فعال في تخفيف تصلب عنق الرحم وتوسيعه، بالإضافة إلى دورها في استثارة تقلصات الرحم.
تجربة وضعيات جلوس معينة لتوسيع عنق الرحم وتسهيل الولادة
هناك وضعيات معينة خلال الجلوس تعزز من إمكانية تحريك الجنين للأسفل، مما يؤدي إلى استرخاء وتوسعة عنق الرحم تمهيداً للولادة. من الأمثلة على هذه الوضعيات:
1. الجلوس مع فتح الساقين بشكلٍ يتيح للمرأة الشعور بالراحة والاستقرار، مع الاعتماد على الركبتين بوضع المرفقين عليهما.
2. استخدام كرة اللياقة للجلوس، مع الحرص على أن تكون القدمين متباعدتين لتحقيق توازن أفضل.
3. اتخاذ وضع الجلوس على اليدين والركبتين، الأمر الذي يسمح لثقل الجنين بالانتقال إلى الأمام، داعماً هذه العملية الطبيعية.
تساعد هذه الوضعيات في تعزيز الراحة وتقليل الضغط على الرحم، مما يؤدي إلى تحسين تجربة الأمومة خلال مرحلة الحمل.
رياضة توسيع عنق الرحم
ممارسة الرياضة بانتظام وخاصة المشي يلعب دوراً كبيراً في إعداد جسم المرأة للولادة، خاصة خلال الأشهر الأخيرة من الحمل. الحركة المستمرة تجذب الجنين للأسفل، مما يضغط على عنق الرحم، وذلك يسهم في توسيعه وتنعيمه تدريجياً. المشي كذلك ينشط الانقباضات اللازمة لتوسيع عنق الرحم استعداداً للولادة.
كما تسهم التمارين الخفيفة في خفض مستويات القلق والتوتر التي قد تظهر مع اقتراب موعد الولادة. هذه التمارين تعمل على تهيئة الجسم نفسياً وجسدياً لبدء المخاض بصورة أكثر سلاسة.